كنت انا و بنت عمى راييحين الدرس فى سنتر فى الجيزه و بعدين و احنا هناك المدرس اعتزر فانا قلت لبنت عمى تعالى نروح الحديقه اللى فى المنيل لغايه ما ميعاد الدرس يخلص بس مش كنا لوحدنا كنا شله بس الطريف ان بنت عمى كانت رجليها مكسوره و مكناش عارفيين كده و فضلت ماشيه من الجيزه للمنيل و بعدين كانت الساعه تسعه و نص بالليل انا و بنت عمى و الشله كلها قولنا نطلب واحد صاحبنا كان المفروض يبقى معانا و بعدين احنا بنطلبه لقينا صاحبنا فى البيت عندنا و بنت عمى لاقت مامتها اللى معاها على الموبايل و طبعا كلام فين يوجعك عملنا فيها السبع رجال و قولنا لها احنا طول اليوم فى المستشفى علشان رجليها و طبعا ماما مصدقتش و قالتلنا ارجعوا حالا و لما بنت عمى و ماماتها راحوا تانى يوم للمستشفى جبسوا رجلين بنت عمى رحت بصا لبنت عمى و قولتلها احنا هنكدب الكدبه و نصدقها
ارجو ان يكون قد اعجبكم